النفي والاثبات هما ركنان من أركانالنفي والاثبات هما ركنان من أركان

إجابة معتمدة

النفي والاثبات هما ركنان من أركان، أنزل الله سبحانه وتعالى القرآن الكريم على سيدنا محمد (صلى الله عليه وسلم)، ليخرج الناس من ظلمات الشرك الى نور الاسلام، وليريهم طريق الحق والعبادة، والله سبحانه وتعالى ما من شيءٍ خلقه في هذا الكون الا  لعبادته وتوحيده وحده سبحانه، ومعنى التوحيد هو الايمان الجازم بأن الله سبحانه هو وحده خلق كل ما في هذا الكون، وأن الله وهو وحده المستحق بالعبادة، ويشمل التوحيد ثلاثة أنواع وهي: توحيد الربوبية، وتوحيد الألوهية، وتوحيد الأسماء والصفات، لذا فان المسلم الحق يؤمن بالله ولا يشرك معه أحد في أي أمرٍ من أمور الدنيا.

النفي والاثبات هما ركنان من أركان

الاجابة الصحيحة هي/ التوحيد وهو قول لا اله الا الله، فكلمة لا اله يقصد بها نفي كل ما يعبد من دون الله، أما الا الله فهي فيها اثبات العبادة لله وحده، وتقوم كلمة لا اله الا الله على ركنين أساسيين ومتينين، ولا توحيد لله سبحانه وتعالى الا بهما وهي النفي والاثبات، فلا اله فيها نفي عام، بينما الا الله فيها نفيٌ خاص، ويقصد بالتوحيد هو نفيٌ عام لكل ما يعبد من دون الله، مهما كان من جماد أو حيوان أو نبات أو غير ذلك، واثبات خاص في العبادة بكل ما تمتلكه من معنى لله سبحانه وحده، حيث أنه لا توحيد الا بالنفسي والاثبات، فمن نفى ولم يثبت لا يكون موحد، ومن أثبت ولم ينفي لا يكون موحدا.

النفي والاثبات هما ركنان من أركان
الاجابة الصحيحة هي/ التوحيد وهو قول لا اله الا الله، فكلمة لا اله يقصد بها نفي كل ما يعبد من دون الله، أما الا الله فهي فيها اثبات العبادة لله وحده، وتقوم كلمة لا اله الا الله على ركنين أساسيين ومتينين، ولا توحيد لله سبحانه وتعالى الا بهما وهي النفي والاثبات، فلا اله فيها نفي عام، بينما الا الله فيها نفيٌ خاص.