بين اوجه الشبه بين حال المؤمن في الدنيا وحال الغريب

إجابة معتمدة

بين أوجه الشبه بين حال المؤمن في الدنيا وحال الغريب , يقولون المؤمن في الدنيا كالغريب وأن الدنيا تعتبر سجن المؤمن وتعتبر جنة الكافر لأنه يتعتبر الأخرة دار عداب على أفعاله التي كان يعملها في الدنيا من ارتكاب معاصي بينما المؤمن لا يهتم الى الدنيا لأنها فانية وموجود بها لفترة وجيزة بينما دار الاستقرار له هيا الأخرة فعليا الاخيتيار بين أن نكون في سجن أو جنة 

بين أوجه الشبه بين حال المؤمن في الدنيا وحال الغريب ؟الاجابة : حال المؤمن فالدنيا كالغريب عن بلده لا مستقر ولا راحة له الا بها والمؤمن يكون كالغريب فالدنيا الفانية الا أن يصل ال منزلخ ومستقرة الأخير ويجب علينا أن نستغل وجودنا في الدنيا بالأعمال الصالحة والعبادات والتقرب الى الله حتي نصل الى أعلى درجات الاخرة ونفوز بها ولا نجعل الدنيا أكبر همنا وتلهينا مغرياتها وشهواتها ونخسر الدنيا والأخرة وجعلنا الله نحن واياكم في اعلى درجات الفردوس الأعلىبين اوجه الشبه بين حال المؤمن في الدنيا وحال الغريب؟
الاجابة :
يكون كالغريب عن وطنه الا ان يستقر به ويرجع له والمؤمن غريب بالدنيا لحين الوصول الى مستقرة وهي الاخرة